.::. L'orphelin .::.

[Amine]

In chae Allah , je vais mettre dans cette page qqs informations
qui concernent l'orphelin . atamana an tastafidou minha

[Amine]

السلام عليكم ورحمة الله

ما سأضعه في هذه الصفحة
عبارة عن دراسة جيدة دارتها واحد جوج أخوات تانعرفهم

إن شاء الله سنستفيد منها في مشروع إقرأ


سأضع فقط بعض الفقرات من الدراسة



المشاكل المطروحة في كفالة اليتيم



غياب مفهوم الكفالة النفسية والمعنوية



من الخطأ أن نظن أن الإسلام اعتنى باليتيم من النواحي المادية وترك الأمور النفسية والمعنوية ،ومنه نعلم أن الكفالة لاتكون كاملة ويرجى ثوابها على الوجه الكامل إلا إذاشملت الكفالة جميع النواحي الحسية والمعنوية لليتيم، و ذلك ...بالتبني الروحي والعاطفي وليس النسبي!! وهذا يحتاج منا متابعته دائمًا، وتفقد أحواله ومستواه السلوكي ، والخروج معه، والدردشة المستمرةتمامًا.



غياب برامج تأهيلية متخصصة التي من شأنها الارتقاء
بقدرات اليتيم وتطوير مهاراته.


وهذا الغياب راجع لعدة أسباب :


· عدم فهم احتياجات اليتيم النفسية و المعنوية.
· عدم إدراك الطاقات الإبداعية و الفكرية الكامنة
شخصية الطفل اليتيم.
· عدم إشراك متخصصين في الميدان .
· عدم الاستفادة من التجارب الدولية الناجحة


لكن ...


ولأننا لم نجد ضالتنا في التجربة المغربية كان لابد
من البحث أكثر وأكثرفي التجارب الدولية المماثلة والناجحة
فكانت وسيلتنا
هي الغوص في عالم الانترنيت
و التنقيب عن تجار من سبقونا.....
و بعد جهد جهيد و بتوفيق من الله وجدنا ما يشبع فضولنا.

[Amine]

التجربة الأولى وهي



جمعية "إنسان" لكفالة اليتيم بالرياض











الهدف العام للجمعية



رعاية أيتام منطقة الرياض وتأهيلهم لكسب العيش


بما يكفل لهم الاعتماد بعد الله على أنفسهم ومواجهة الحياة


ليكونوا أفراداً لأنفسهم وأسرهم وصالحين في مجتمعهم .




الأهداف الإستراتيجية



-ترسيخ مبادئ الدين الإسلامي لدى الأيتام .


- توفير أوجه الرعاية المادية والمعنوية للأيتام .


-توفير الرعاية الاجتماعية والتعليمة والصحية


للأيتام ومن في حكمهم العمل على.


- بناء وتطوير شخصية الطفل اليتيم واكتشاف


مواهبهم والعمل على تنميتها وتطويرها.


-العمل على إنشاء المشروعات والمراكز الإيوائية


للأيتام ( ومن في حكمهم ) وإدارتهما إدارة سليمة.


- تطوير الخدمات المقدمة من الجمعية بما يكفل أداء

الأعمال بيسر وسهولة .



الدراسات والبحوث الاجتماعية التي قامت بها الجمعية:



تمثل البحوث الاجتماعية والدراسات الميدانية ركيزة أساسية

في عمل الجمعية حيث يتم من خلالها دراسة طرق وسائل

تطوير العمل .


وتلمس احتياجات المستفيدين من خدمات الجمعية

وتقييم الخدمات التي قدمت لهم .

وفي هذا الإطار تم

تجهيز قاعدة بيانات خاصة بالأبناء الأيتام وأسرهم في

الحاسب الآلي تشتمل على جميع البيانات عن كل يتيم

ومعلومات عن الأسرة والتقارير والبحوث الاجتماعية

وجميع احتياجاتهم والخدمات التي قدمت لهم

والتي يحتاجونها أو جاري تقديمها لهم كما تم ربط هذه

البيانات ببرنامج الكفالة بحيث يستطيع الكافل معرفة المعلومات

عن الحالة الاجتماعية والاقتصادية والصحية عن اليتيم إضافة

إلى تسجيل بيانات الكافل نفسه في قاعدة البيانات .


ما تقوم به جمعية انسان



تقوم الجمعية في دور الرعاية الصحية لأبنائها الأيتام
من خلال
التنسيق والاتصا ل بالمستشفيات والمراكز الطبية
الحكومية والأهلية لتسهيل علاج الأيتام.


- تقوم (إنسان) على إعداد وتنظيم برامج تأهيلية
متخصصة تناسب جميع فئات الأبناء وأسرهم


وتبذل في ذلك جهوداً وفق أطر ومناهج تكفل وتضمن
تقديم التوجيه والإرشاد وفق برامج تأهيلية وتدريبية
على أسس علمية.



يتبع

[Amine]

أهم البرامج




*برنامج تنمية القدرات:


يهدف لتنمية مهارات الاتصال الفعال للأبناء من الجنسين
ممن هم فوق سن السادسة عشرة وتنظيم دورات في

- تنمية مهارات العناية بالعملاء والتميز في الخدمة.
- تنمية في مهارات العرض والإلقاء.
- تحليل المشكلات واتخاذ القرارات.
- دورات في السكرتارية والأساليب الإدارية الناجحة .
- فنون الاصغاء ومهارات الابداع والتفكير والنجاح
في الحياة والعمل الجماعي .
- مهارات التعلم مع الذات والغير واكتشاف الذات
وفن الحوار والمناقشة .
- فن ادارة الوقت والحوار والاستماع.



*برنامج مواهب:


يختص باكتشاف المواهب المختلفة لدى الأبناء
والعمل على تنميتها بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة
بالقطاعين الحكوميين والخاص.
*برنامج الرعاية التعليمية:


يهدف الى المتابعة الدورية والمستمرة للطلاب والطالبات
بمختلف المراحل الدراسيةوالعمل على تذليل العقبات وحل
المشاكل التي تعترض طريقهم في مجال التحصيل العلمي
كالحاقهم بفصول التقوية ومعالجة القضايا النفسية
والاجتماعية.


*برنامج فرحة النجاح:


حفل سنوي لتكريم الأبناء الناجحين من الجنسين ويقام

على مستوى فروع الجمعية بوقت متزامن يتخلله توزيع
الجوائز الهدايا وتناول العصائر والحلويات بهدف
ادخال الفرح والسرور
على نفوسهم وتشجيعهم لبذل المزيد.



*جائزة التفوق الدراسي:


احتفال سنوي لتكريم المتفوقين دراسيا
من الجنسين وذلك لتشجيعهم على التحصيل العلمي
وحث الأبناء الآخرين على المثابرة والجد.



*برنامج الفتيان:


خاص بالشباب من 8- 18سنة يقوم على
تربية الشباب على عدة أمور من خلال
المعايشة لعدة ساعات طويلة.
*مسابقة التمرين القصصي:

يهدف إلى القيام ببعض الممارسات اليومية
في الحياة لترسيخ بعض المفاهيم والصور
المشاهدة من خلال اقيام الأبناء بتقمص تلك
الأدوار مثل (شرطي المرور، حركة الكلمات،
حركة الأرقام، البنيان المرصوص).



*مسابقة الابتكار:


تسعى لتحفيز الأبناء للابتكار بما يعزز ملكة التفكير والابداع
لديهم ويتم التنسيق مع الجهات ذات العلاقة لتبني بعض
الابتكارات المميزة للاستفادة منها وكذلك تشجيع مبتكريها
وتطويرمواهبهم وأفكارهم.



*الرأي الآخر:


نقاش مفتوح بين الأبناء وأسرهم مع مسؤولي الجمعية
يتم خلاله التعرف على آرائهمومقترحاتهم في الخدمات
والبرامج والخدمات المقدمة لهم خلال الملتقيات الأسرية
التييتم تنظيمها دورياً بين فروع الجمعية.


التفكير الإبداعي:


للأبناء بين سن 15- 16سنة
بهدف خلق تفكير إبداعي لديهم
وتشجيعهم على التفكير الإيجابي بما يحقق
لهم التكيف مع مجتمعهم وذواتهم.


جلسة الأفكار:

لقاء بين الأبناء يناقشون خلالها أفكاراً جديدة من خلال
تبادل الآراء والاتفاق على فكرة موحدة يتم تطبيقها من قبلهم.
سلوكيات:

يهدف لتربية الأبناء على السلوكيات والآداب الإسلامية
في حياتهماليومية وفي تعاملهم مع الغير مثل حسن الخلق،
الأمانة، التواضع، البر الأسري، العملالجماعي ومهارات
التعامل مع الذات ومهارات التربية الإيجابية والتعامل
مع المشاكل النفسية.


*الابن القدوة:


حيث يتم خلالها تقديم جائزة لأفضل ابن مقتد بالنبي صلى الله
عليه وسلم في تعامله مع الآخرين.

[Amine]

*زيارة إنسانية:



برنامج اجتماعي إنساني يهدف لتنظيم زيارات إنسانية
لعدد منالجهات كالمستشفيات والمصحات ودور المسنين
والمعاقين لتعزيز تواصل الأبناء مع فئاتالمجتمع الأخرى
وتحقيق أحد صور التكافل الإسلامي.



*مسابقة الأم:


برنامج تربوي يهدف لتعريف الأبناء واجبات تجاه
أمهاتهم وفضل حقهاعليهم ويتم رصد جوائز مالية قيمة
للمشاركين في المسابقة التي تتنوع ما بين الأسئلةوالرسائل
التي يوجهها الأبناء لأمهاتهم والتي يعبرون خلالها عن
مشاعرهم ومحبتهم لأمهاتهم ويتم اختيار أفضل ثلاث
رسائل من المشاركين بمنحهم جوائز المسابقة.



*يومٌ في حياة الرسول:

برنامج يعتمد على تطبيق بعض السنن اليومية من أقوال
وأفعال النبي صلى الله عليه وسلم حتى يغدو ذلك منهجاً
وسلوكاً في حياة الأبناء.



ماشاء الله ...
الله يزيد ويبارك ...
برنامج غني وهادف...
ان شاء سنستفيد منه الكثير
في مشروعنا


.

************





احيلكم الان على دراسة و تحليل حاجيات



الفئةالمستهدفة (اليتيم، أم اليتيم)




بالاعتماد على عدة وسائل:




الملاحظة المباشرة



الزيارات الميدانية لمنازل الاسر



المصاحبة



التعامل معهم في عدةمناسبات



(الخرجات،الرحلات،الافطار الجماعي)



أضف الى ذلك



البحث في الكتب والانترنيت والمحاضرات




نسعى من خلال هذه الدراسة الى تحديد:




الوضع النفسي والاجتماعي للأسرة



معاناة اليتيم النفسية



الواقع الذي يعيشه



الحاجات النفسية لليتيم



المشاكل التي يعاني منها

[Amine]

فــــــــــــاصل

[Amine]

تحليل الوضع النفسي والاجتماعي لأسرة اليتيم



إن اليتيم سواء كان طفلا أو مراهقا فان الفقدان سيوثر
عليه وعلى سلوكه اذ تؤكد الدراسات النفسية أن الطفل
من سن 4-6 سنوات الذي يفقد أحد الوالدين يتأثر كثيرا
وإذا ما فقدالاب فان هناك ضغوطات كبيرة تتعرض لها الأم
مما يجعل تركيزها مشتتا في تربية الأبناء مما يؤثر
سلبيا على الطفل.
ومن الجانب الآخرهناك أمهات أخريات تعرضن للحال
نفسها إلا أنهن يحاولن وبشدة تعويض مكان الأب عندالأبناء
اذ تقوم الواحدة منهن بدور الأب والأم معا وهو ما
يجعلها بحاجة الى احتضان لكي لا تشعر بتأثير
نفسي عكسي.
ويؤتر فقدان الوالد فيسن مبكرة عند الأبناء،يسبب
صدمة قوية للطفل لانه لا يزال فيمرحلة نموه وخصوصا
إذالم تقبل الأم على الزواج لان الطفل في هذه الحال
يكون بحاجة إلى من يقلده في التصرفات ويمشي
على خطاه فيؤثرفقدان الأب سلبيا عليه وعلى تصرفاته
وخصوصا إذا لميكن هناك حوله أحد الأقارب مثل:
الخال أو الجد أو العم ليعوض جزءا من حنان أو شخصية
الأب في المنزل..
وحتى لا يصبح عنده التباس في الشخصية. و فقدان الأب
له تأثير قوي على الأبناء أما فقدان الام فيكون تأثيره
أكثرعلى البنات لان الأم معروفة بحنانهاالمعبروفقدانها
في مرحلة مبكرة ينتج عنه عندالأبناء نوع من التعطش
العاطفي فينشأ الطفلبعد ذلكمحتاجا إلى كثير من الحنان
بسبب الجفاف العاطفي وكلتا الحالتين تسبب نوعا
من النقص في شخصية اليتيم ولا بد من معالجتها عن طريق
الجلسات وتوجيه اليتيم إلى الطريق الصحيح.الى أن الأبناء
من 10 على 15 سنة يكونون في مرحلةحرجة
فإما أن يصبح طفلاعدوانياأو منطوياومعزولا عن الآخرين
ويرفض مثلا الحصول على أية كفالة لانه يريد
الاستقلال بذاته،
وفي حالة انه تربى من خلال أم فقط وتكون بيئته أنثوية هنا تحدث اشكاليات نفسية
فيما يتعلق بهذه الأدوار قد تنعكس على بعض تصرفاته، طبعاً هذا يمكن أن يعوض
في حالة وجود "ذكر بديل" وليس بالضرورة ان يكون زوجاً للأم انما قد يكون زوجاً
أو أخاً أكبر أو عماً أو خالاً، أو توفير أنشطة يحتك فيها بنماذج من هؤلاء.

[Amine]

معاناة اليتيم النفسية




يعانون من تدهور صحتهم النفسية بسبب طبيعة البيئة
التي يعيشون فيها والتي لا تشبع حاجاتهم الضرورية
ويسبب غيابها حرمانا وضغوطا وتناقضاً،مبرزاً الأعراض
التي تدل على سوء صحتهم النفسية في الشعور بالحرمان
من الدفء العاطفي والإحساس بالكبت، وعدم الأمن و
الخوف من المستقبل والشعور بالقلق والاكتئاب والتوتر
والشرود الذهني والسرحان وصعوبة التركيز كما أنهم

يشعرون بالنقص والدونية بشعورهم وأنهم مختلفون
عن الآخرين كما يعانون من الشعور بالظلم والاضطهاد،

ويميل أغلبهم إلى العزلة والانسحاب،وليس لديهم الثقة
في أنفسهم ولاالقدرة على تحمل المسؤولية، كما أن
الواحد منهم يبحث دائما عن تأكيد ذاته بين أقرانه
بحب التعدي والميل للتخريب.


كماأن من أعراض معاناتهم النفسية ممارسة الكذب
كثيراً، وسرعة الانفعال والشعور بالضيق الشديد لوجودهم
في المؤسسات الإيوائية، كما يظهر عليهم الخجل عند
التعامل مع الآخرين. وتتقلب حالتهم المزاجية والوجدانية
بين السعادة والحزن من دون سبب ظاهر ويميل غالبيتهم
للعناد والعمل على عكس ما يطلب منهم.

كما يعاني كثير منهم من الاضطرابات أثناء النوم
والاهتزازات السريرية والتبول اللاإرادي، ويكثر فيهم التعثر
في الدراسة وعدم الرغبة فيها وتركها بدون هدف مع
انعدام الطموح لديهم وشدد على أن هذه المعاناة تأتي بسبب عيش
هؤلاء الأيتام داخل مؤسسات إيوائية وحرمانهم من بيئة
الأسرة التي ينعم بها غيرهم، والتي يمكن أن تتحققلهم
من خلال كفالتهم واحتضانهم داخل أسر بديلة.

[Amine]

الحاجات النفسية لليتيم:



الحاجة افتقار إلى شيء ما إذا وجد حقق الاشباع والارتياح
للكائن الحي، والحاجة شيء ضرورى إما لاستقرار الحياة
نفسها(حاجة فسيولوجية) أو للحياة بأسلوب أفضل(حاجة نفسية)
وتتوقف كثير من خصائص الشخصية ،وتنبع من حاجات الفرد
ومدى إشباع هذه الحاجات، ولاشك أن فهم حاجات الطفل وطرق
إشباعها يضيف إلى قدرتنا على مساعدته للوصول إلى أفضل
مستوى للنمو النفسي والتوافق النفسي والصحة النفسية
وقد أورد الدكتور حامد زهران أستاذ الصحة
النفسية هذه الحاجات النفسية في كتابه(علم نفس النمو)
وهى كالآتي :


1- الحاجة إلى الحب والمحبة، وهى من أهم الحاجات الانفعالية
التي يسعى الطفل إلى إشباعها،والحب المتبادل المعتدل بينه وبين
والديه وأخوته وأقرانه حاجة لازمة لصحته النفسية،
أما الطفل الذي لا يشبع هذه الحاجة فإنه يعاني من الجوع العاطفي ،
ويشعر أنه غير مرغوب فيه ويصبح سيء التوافق مضطرباً نفسياً.


2- الحاجة إلى الرعاية الوالدية والتوجيه
خاصة من جانب الأم للطفل هى التي تكفل تحقيق مطالب النمو تحقيقاً سليماً.
إن غياب الأب أو الأم بسبب الموت أو الانفصال أو العمل وخاصة في
حالة اشتغال الأم عن الطفل
وتركه للخدم أو إيداعه في مؤسسة يؤثر تأثيراً سيئاً في نموه النفسي


5- الحاجة إلى التقدير الاجتماعي
6- الحاجة إلى الحرية والاستقلال
7- الحاجة إلى تعلم المعايير السلوكية
8- الحاجة إلى تقبل السلطة
9- الحاجة إلى التحصيل والنجاح
10- الحاجة إلى مكانة واحترام الذات
11- الحاجة إلى الأمن
12- الحاجة إلى اللعب
ومن الطبيعي أن كل هذه الحاجات النفسية يحتاج لها الطفل
اليتيم لأنه لا يختلف عن الطفل الذي ينشأ بين أبويه
لا يختلف عنه في هذه الحاجات النفسية.

[Amine]

أهمية الاشتغال مع اليتيم



- احياء مفاهيم وقيم اسلامية متميزة للتكافل والتضامن.
- تطبيق وصية الرسول صلى الله عليه وسلم في رعاية اليتيم
- وقايته من الانحراف الأخلاقي.
- زرع لبنة صالحة في المجتمع تخدم الوطن والمواطن
و تحمل هموم الأمة ..
- اهمال هذه الشريحة سينج لنا انسانا قاتلا ارهابيا معدوم
الضمير سيجني ضرره المجتمع باكمله.


والحكمة من أن


الله سبحانه وتعالى قد وصى وأكد على ضرورة
مخالطة اليتامى وإيوائهم هو أن ينشأ الطفل بين أناس
يتعامل معهم بشكل طبيعي ويشعر بحياة طبيعية لا تختلف
عن أقرانه لذين يراهم ،فينشأ الطفل متوازن نفسياً ومتوافق
مع نفسه ومع لمجتمع الذي يعيش فيه.

ولكن على النقيض من ذلك

عندما تهمل هذه الشريحة يوضع هؤلاء الأطفال الأيتام
في مكان ونعزلهم عن المجتمع، فالذي يحدث هو أنهم
يشعرون أنهم مختلفون عن بقية المجتمع،وهذا يولد
لديهم شعور بالكراهية،والحقد على المجتمع، ويشعرون
أنهم غير منتمون له،وهذا بدوره يؤدي إلى أنهم
يصبحوا غير متوافقين نفسياً، وتكون احتمالية وجود
سلوك مضاد للمجتمع واردة.

[Amine]

خلاصة التحليل




بعد دراسة الظاهرة"اليتيم" و جمع المعطيات من طرف


أسر اليتيم ...و كان عددهم (26 أسرة و ما يقارب 60 يتيم )


أعمارهم مختلفة مابين 5 الى 18سنة.




أظهرت نتائج التحليل




أن مشكلة قلة الدخل المادي لأسر الايتام في المرتبة
الأولى بين المشاكل التي تعترضهم، فيما جاءت مشكلة
الخوف على مستقبل الاسرة في المرتبة الثانية،و السبب
راجع الى فقدان ولي الامر الاب العائل للاسرة،والذي يقوم
بدور التخطيط و التوجيه والسعي لتأمين مستقبل أبنائه،
وأن الأسرة بفقده فقدت الأمان على مستقبلها.




و حسب الدراسة ، فقد كانت مشكلة عدم مساعدة الأقارب
للاسرة هي الأخف ضررا بين المشكلات التي تواجه الايتام
كما أقرت الأرامل أن ليست لديهم دراية بكيفية مواجهة
المشاكل وذلك راجع لارتفاع نسبة الامية لدى أمهات
هذه الاسر.




وتأتي في المرتبة الرابعة الحالات النفسية التي يعاني
منها اليتيم من عزلة وانطواء و عدم الانفتاح على العالم
الخارجي ،كما أن أعراض معاناتهم النفسية (الكذب)
قد يلجا اليها ليخفي معالم نفسه المضطربة.




كما أن نتائج التحصيل الدراسي بينت لنا ان النتائج على
العموم متوسطة ونسبة التفوق الدراسي ضئيلة



كما تبين أن هناك تحسن ملحوظ يظهر على الاطفال
الذين يستفيدون من دروس الدعم.




وأشار البحث الى ظاهرة لجوء أفراد الأسرة للتسول



و الى تعاطي المخدرات والى الانحراف السلوكي، وكل هذا



راجع الى ضعف الوازع الديني والى تقصير الام في ضبط
و مراقبة سلوكيات ابنائها.

[Amine]

للمزيد من التفاصيل


المرجو زيارة هذا الرابط



http://www.sonna3ma.com/forums/showthread.php?t=16328

[aicha.e]

Salam Alaykoum wara7mato LLAH :
Merci khoya Amine pour tt ces informations
llah ijazik blkhir!!!

[Contenu sponsorisé]